"هنآكك وفِي مكآن مآ تحدثت وبِ ألمٍ عنَ تلك آلحكآيه "
وبعدَ ليلٍ طويل حآفِلاٍ بِ آلحنين
تنآثرتْ خيوط النورْ لـ تلأليء آلكونَ آلفسيحْ
ولتعلن إنتهآء حكآي آلعشآق
هنآكك أشخآصٍ مآزآلوآ فِي آلنومْ غآرقين
وأخرينْ لـ آلتوي أبحروآ فِي نومْ عميق
وبين هؤلآك وأؤلآك صغيرةً جميله
لـ آلتو تغفوآ فِ غذ بِ جرسٍ يرن بِ إستمرآر لـ تصحوآ آلصغيرة فجيعه
هذآ هـو آليوم آلموعود وحآن وضع آلنقآط على آلحروفْ
إستغفرتْ الإلهَ فِ أدت آلصلآه ولبستْ بعدهآ أجمل وشآحْ
وخرجت مرعوبه ومنَ الألم موجوعههَ
آليوم مستقبلهآ فـِي ضيآع أو إتمآمٍ فِي نعيمْ
وقفتْ أمآم الجحيمْ فِ هذآ هـو آلمكآن الأليم
شآمخاً لـم ينهآ منِ ذو أعوآمْ
هذآ هـو منبع آلذكريآت وهذآ هو ململم آلشتآت
هذآ هوَ آلجمآل آلبديع وهذآ رونق آلحآضرين
من نعيمٍ جميلَ لـ ملآجئ لـ ذئآب حولوهه !
إستعآنت بِ الإلهَ وفتحتَ آلبآب ودخلت بِ كبريآء
ونظرة الإستحقآر فـِي عينآه تلوحْ
هآهي آلوجوهَ آلحقيرههَ وهآهِي فعلتهمَ آلدنيئهَ
بِ كآئبةَ دآرت آلمكآن ثم جلست على إنفرآد وفي دآخلهآ إرتيآب
بدآئت ذآكرتهآ تعودَ فَ هنآكك كآنت تلعب وكآنت تضحكَ كآنت تبكي وكآنتْ تركض !
إبتسكتَ وبِ تأوهَ تتأسف :عذراً يَ قصري آلقديم عذراً يَ نبع آلحنين
تعآلت آلأصوآت وأتى ذلكَ آلقبيح وفِي وجههَ اثر الخيآنةَ وآظحة كَ آلنجومْ
وبجرآءة نطق آلسآن يِ أهلاً بِ آلجميل يِ أهلاً ب آلجميل
بِ إستحقآر رفعتَ عينيهآ لـ ترآ منبع آلقلب آلجريحْ
تنآست آلجميع وحآولت إتمآن آلعهدَ آلقديمْ
إبتسمتَ بِ ألمَ على غبآئهمَ آلقديم وإتمآنهمَ إيآه آلطير آلوديع
لآح فِي نآظريهآ ذلك آلصغير وآلمآضِي ينبض حقداً فِي قلبهآ آلشريفْ
قآمتَ بِ إلمْ وقآلتْ : هل نيت آلعهد آلقديم أم آلحآضرْ أنسآك مآضيكَ آلدنيئ
إرتبك وكآد أن ينهآر هلَ هذه هتِي أتت لـ تأخذ حق الأصحآب!
أردفت وبِ ثقههَ وكآدت أن تبوحَ بِ سرهِ آلمشئومَ : أِي رجل أيَ كبير أن سيتَ آلقديمْ
بِ تكذيبَ قآل : هلَ أنت ِ منَ أصحآب آلجنونَ عمآ تتحدثين ؟
نآظرتهَ بِ كره عميقْ وكأنهَ لـ آلتوى تصحوآ منِ فعلتهآ آلغريبهَ ,
خرجت منَ آلمكآن ولـسآنهآ يتمتمَ آلدعآء
مرت الأيــــــــــآمْ وقلبهآ آلصغير يجهل اخر الأخبآر
وفِ يومٍ حيث كآنت سَ تسلمَ لـ الأقدآر
أتآهآ نبأٌ أليمْ حيث قبظآ على ذلككَ اللإيم
سآرعتَ الى ذلك آلمكآن خوفاً عليه أن ينهآرْ
إبتسمت بِ إنتصآر وحمدتَ ربهآ الغفور مآزآل شآمخاً لآينهآر
دبْ آلخوف بِ قلبهآ آلصغيرْ لـم يبقىَ سوى القليل وبعدها فَ التعيش في هنآ وإرتيآح
قآدتهآ الخطآ لـ ذلك المكان وقلبهآ يطلب العون من ربٍ غفور
دخلتْ لـ ذلك المكآن وبِ آلتحديد لـ ذلك آلشخص الغريبْ
ملآمحهَ ليست بِ ملآمح ذلك الكريه
ملآمح آلحزنْ طغتْ على وجههَ آلصغير
نآظرته بِ إشتياق عسى أن يكونَ لـ ربه تآبْ
وقفت أمآمه وأخفتْ نبرة الإشتيآق نطق لسآنهآ وتحدث بِ الأسبآب
خرجت مسرورةً سعيدهه فَ قد عآد ذلك آلبيت آلبديع
نظيفً جميل خآلٍ من قذآرة آلدنئآ ’ وذلك آلجميل تآبَ ولـ آلصرآط آلمستقيم عآد !
نسجٌ من آلخيآل نزفُ قديم يحكي عنَ معآنآه ويظيف نهآية يتمنآه القلبٍ لـ رفقةٍ ظلوآ
بِ قلمي || إنتقدآتكمْ محل إهتمآمنآ
وبعدَ ليلٍ طويل حآفِلاٍ بِ آلحنين
تنآثرتْ خيوط النورْ لـ تلأليء آلكونَ آلفسيحْ
ولتعلن إنتهآء حكآي آلعشآق
هنآكك أشخآصٍ مآزآلوآ فِي آلنومْ غآرقين
وأخرينْ لـ آلتوي أبحروآ فِي نومْ عميق
وبين هؤلآك وأؤلآك صغيرةً جميله
لـ آلتو تغفوآ فِ غذ بِ جرسٍ يرن بِ إستمرآر لـ تصحوآ آلصغيرة فجيعه
هذآ هـو آليوم آلموعود وحآن وضع آلنقآط على آلحروفْ
إستغفرتْ الإلهَ فِ أدت آلصلآه ولبستْ بعدهآ أجمل وشآحْ
وخرجت مرعوبه ومنَ الألم موجوعههَ
آليوم مستقبلهآ فـِي ضيآع أو إتمآمٍ فِي نعيمْ
وقفتْ أمآم الجحيمْ فِ هذآ هـو آلمكآن الأليم
شآمخاً لـم ينهآ منِ ذو أعوآمْ
هذآ هـو منبع آلذكريآت وهذآ هو ململم آلشتآت
هذآ هوَ آلجمآل آلبديع وهذآ رونق آلحآضرين
من نعيمٍ جميلَ لـ ملآجئ لـ ذئآب حولوهه !
إستعآنت بِ الإلهَ وفتحتَ آلبآب ودخلت بِ كبريآء
ونظرة الإستحقآر فـِي عينآه تلوحْ
هآهي آلوجوهَ آلحقيرههَ وهآهِي فعلتهمَ آلدنيئهَ
بِ كآئبةَ دآرت آلمكآن ثم جلست على إنفرآد وفي دآخلهآ إرتيآب
بدآئت ذآكرتهآ تعودَ فَ هنآكك كآنت تلعب وكآنت تضحكَ كآنت تبكي وكآنتْ تركض !
إبتسكتَ وبِ تأوهَ تتأسف :عذراً يَ قصري آلقديم عذراً يَ نبع آلحنين
تعآلت آلأصوآت وأتى ذلكَ آلقبيح وفِي وجههَ اثر الخيآنةَ وآظحة كَ آلنجومْ
وبجرآءة نطق آلسآن يِ أهلاً بِ آلجميل يِ أهلاً ب آلجميل
بِ إستحقآر رفعتَ عينيهآ لـ ترآ منبع آلقلب آلجريحْ
تنآست آلجميع وحآولت إتمآن آلعهدَ آلقديمْ
إبتسمتَ بِ ألمَ على غبآئهمَ آلقديم وإتمآنهمَ إيآه آلطير آلوديع
لآح فِي نآظريهآ ذلك آلصغير وآلمآضِي ينبض حقداً فِي قلبهآ آلشريفْ
قآمتَ بِ إلمْ وقآلتْ : هل نيت آلعهد آلقديم أم آلحآضرْ أنسآك مآضيكَ آلدنيئ
إرتبك وكآد أن ينهآر هلَ هذه هتِي أتت لـ تأخذ حق الأصحآب!
أردفت وبِ ثقههَ وكآدت أن تبوحَ بِ سرهِ آلمشئومَ : أِي رجل أيَ كبير أن سيتَ آلقديمْ
بِ تكذيبَ قآل : هلَ أنت ِ منَ أصحآب آلجنونَ عمآ تتحدثين ؟
نآظرتهَ بِ كره عميقْ وكأنهَ لـ آلتوى تصحوآ منِ فعلتهآ آلغريبهَ ,
خرجت منَ آلمكآن ولـسآنهآ يتمتمَ آلدعآء
مرت الأيــــــــــآمْ وقلبهآ آلصغير يجهل اخر الأخبآر
وفِ يومٍ حيث كآنت سَ تسلمَ لـ الأقدآر
أتآهآ نبأٌ أليمْ حيث قبظآ على ذلككَ اللإيم
سآرعتَ الى ذلك آلمكآن خوفاً عليه أن ينهآرْ
إبتسمت بِ إنتصآر وحمدتَ ربهآ الغفور مآزآل شآمخاً لآينهآر
دبْ آلخوف بِ قلبهآ آلصغيرْ لـم يبقىَ سوى القليل وبعدها فَ التعيش في هنآ وإرتيآح
قآدتهآ الخطآ لـ ذلك المكان وقلبهآ يطلب العون من ربٍ غفور
دخلتْ لـ ذلك المكآن وبِ آلتحديد لـ ذلك آلشخص الغريبْ
ملآمحهَ ليست بِ ملآمح ذلك الكريه
ملآمح آلحزنْ طغتْ على وجههَ آلصغير
نآظرته بِ إشتياق عسى أن يكونَ لـ ربه تآبْ
وقفت أمآمه وأخفتْ نبرة الإشتيآق نطق لسآنهآ وتحدث بِ الأسبآب
خرجت مسرورةً سعيدهه فَ قد عآد ذلك آلبيت آلبديع
نظيفً جميل خآلٍ من قذآرة آلدنئآ ’ وذلك آلجميل تآبَ ولـ آلصرآط آلمستقيم عآد !
نسجٌ من آلخيآل نزفُ قديم يحكي عنَ معآنآه ويظيف نهآية يتمنآه القلبٍ لـ رفقةٍ ظلوآ
بِ قلمي || إنتقدآتكمْ محل إهتمآمنآ